جميل داري ... أشياءُ مرَّتْ
-
أشياءُ مرَّتْ أو تمرُّ بخاطري
وكأنّها غيماتُ صيفٍ عابرِ
...
أشياءُ تبدو لي بغيرِ ملامحٍ
لكنّها تغزو صميمَ مشاعري
...
أشياءُ واضحةٌ وغامضةٌ معاً
تلهو كما يله...
قبل 7 أعوام
11 التعليقات:
يا رب يكون كلها كام يوم
الناس تعبت والله
و ولي الامر مش حاسس بحد لا هامه الناس اللي سايبة مصالحها وقاعدة في التحرير ولا النساء في البيوت الفزعة من البلطجية ولا الناس اللي بتشتغل باليومية ومعهاش مليم
بجد ده مش انسان
كل دول هيتسئل عنهم هيقول ايه؟
يا رب اهدنا واعف عنا وارفع عنا مقتك وغضبك ولا تؤاخذنا بما يفعل المفسدون منا
تحياتي وتقديري
شعب مصر لا ولن يتعب ولن يمل فالحق لا يعرف التعب ولا الملل وسيبقى شامخا بإذن الله تعالى حتى تحقيق كل المطالب المشروعة وسيسقط هذا النظام الظالم بإذن الله تعالى
مؤثرة جدا، والله مؤثرة..
يا رب يزول الغمة
و ترجع بلادنا احسن من الاول
هانت بس نعقل و نهدي و ما نسمح لغريب بالتدخل
و نحافظ علي بلادنا بكل حب
ذمتي بخير و سعاده
ياااااااارب
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، والصلاة والسلام على خير المرسلين.
أما بعد:
مجموعة الأحبة للإنشاد والسماع الديني تتضامن مع الشعب المصري الحر الذي أبى إلا أن يرى فجر الحرية على أيدي شباب هذه الأمة العظيمة، الذين قدموا تضحيات جسيمة من أجل أن يتنسم شعبهم نسيم الحرية، ويسقطوا نظاما طال عليه الأمد، واحتوى أصنافا من الفساد والخمج، .
إن حبال الباطل قصيرة والحق يعلو ولا يعلى عليه، ومهما طال الليل لابد من بزوغ الفجر، والقيد لابد له من عزيمة وصبر ليكسر:
ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبدا الدهر بين الحفر.
نسأل الله لكم الصبر والتمكين، وأن يعم بعد كل هذه الظروف الأمن والاستقرار في مصر، وأن تتحسن الأوضاع ويختار الشعب بإرادته من يعبر به إلى فترة أخرى، ويسير به في طريق التقدم والازدهار.
فاصبروا وصابروا، فمهما طال الليل فلابد من طلوع الفجر، وصدق ابن النحوي التوزي التونسي حين قال في قصيدة المنفرجة :
اشتدي أزمة تنفرجي
قد آذن ليلك بالبلج
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مع تحيات مجموعة الأحبة.
ربنا معاكم يارب .. والله كل قلوبنا معكم ومع حبيتنا مصر .. ويارب يحقق كل امانيكم ومطالبكم الشرعية في العيش بكرامة وحرية ..
تحيةلكِ أخت لولوكات و لتميم البرغوثي و للشعب المصري العظيم الذي آن له أن يقود الأمة من جديد لمرحلة التحرر من قبضة نظام القهر الدولي الذي يريد للعرب البقاء تحت أحذية الصهيونية عن طريق دعم الديكتاتورية و الأنظمة البوليسية
عجلة التاريخ لن تتوقف و صحوة أمة تلوح في الأفق بإرادة الشعوب رغم أنف أنظمة الإستكبار العالمي
ربنا ينصركم على عدوكم ويبعد السوء عنكم وعن بلدكم
ماضاقت الاوفرجت
وان شاءالله ربنا بيفرجها
ان شاء الله
تكون هانت وبانت وكلها كم يوم
ولكني مازالت اري ان الثورة مازالت في مهدها
والطريق طويل
ربنا يستر
اللهم من أراد بشعب مصر خيرا فوفقه وأعنه لكل خير ومن أراد بشعب مصر شرا فخذه أخذ عزيز مقتدر
النصر يلوح في الأفق .. فإصبروا
إرسال تعليق