تحديث
إستكمالاً لموضوع الإسلام بأمريكا
أدعوك لقراءة تدوينة رائعة هنا
بمدونة تأملات
رب ضارة نافعة ..... أمريكا بلد الحريات المزعومة وبلد الديموقراطية المقنعة ... من أحقاب زمنية بعيدة تحاول السيطرة
على العالم بقوتها مستغلة بذلك كل مالديها من نفوذ ... وسطوة ... لكن تقدير الله له شأن آخر... فبرغم سعيها
الدؤب للاستحواذ على كل بقعة أرض تسيطر عليها وتزرع فيها ألغام الحقد والهيمنة تنبت تلك الأرض من
قدر الله مايحول بين أمريكا وما كانت تحلم به من مطامع فمنذ عهود العبودية و القهر وعندما كانت بلاد الغرب
تستغل أفريقيا وأبنائها فى خدمة الرجل الأبيض بأمريكا وأوروبا ليعلو شأنهم على حساب هؤلاء المستضعفين من
زنوج أفريقيا فى شرق ووسط القارة إلا أن الله تعالى كان له تقدير آخر فمن خلال هؤلاء الزنوج والعبيد علا
شأن الإسلام بأمريكا ولازال يعلو ....
تعالوا معى نتعرف كيف أن الإسلام قد بدأ بأمريكا وأحصائيات الاعداد التى تتزايد كل يوم وجهود المسلمين
هناك للدعوة للاسلام والعمل على رفعة شأن العقيدة الإسلامية :
لعل من أهم الأسباب التي عمقت من دور الدين في المجتمع الأمريكي هو ما يتعلق بقضية الهوية الأمريكية؛
حيث يرى البعض أن الولايات المتحدة الأمريكية أُمة من المهاجرين.
أول شيء ذكر عن دخول الإسلام للولايات المتحده الامريكيه انه دخل في القرن السادس عشر الميلاديه و كان
أول مسلم هو ايستفانكو اوف اذامورا وهو عبد مسلم بربري من شمال افريقيه جاء كمستكشف لمنطقتي اريزونا
ونيو مكسيكو لصالح الامبراطوريه الإسبانية تحت رايه المستكشف الفريز دي فاكا 1539م و لكن ما يقال بعيد عن
ذلك حيث انه لم يعلن إسلامه هروبا من ملاحقه محاكم التفتيش الإسبانية ضد مسلمي شبه الجزيره الايبريه بعد
خروج عرب الاند لس منها.في نهايه القرن الثامن عشر الميلادي استوطن مجموعه من المغاربه في جنوب كاليفورنيا
كنوع من التبادل الدبولوماسي وفي عام 1778 م اعلن سلطان المغرب الاعتراف الكامل بالولايات المتحده الامريكيه
وذلك لان سلطنه مراكش مطله علي المحيط الاطلنطي والمغاربه كانو عنصر فعال في الاستكشفات الإسبانية.
بعض المؤثرات والأسباب التى ساهمت ويسرت إنتشار الإسلام بأمريكا :
1- العبيد
العبيد المسلمون يشكلون حوالي 10%-20% من عدد العبيد الذي تم نقلهم في عهد الأسبان والبرتغالين
والانجليز والفرنسين والهولنديين وكان بدأ استيراد العبيد في القرن السادس عشر الميلادي وان كان نصف
العبيد جاءوا منمناطق بها علي الاقل اقليه مسلمه ومتاثره بالألف ومن أشهر امثله العبيد المسلمين
أيوب سليمان ديالوا وهناك أيضا عمر بن سعيد الذي تم احضاره من السنغال في القرن التاسع عشر
وهو مرحله هامه لترجمته لعده اشياء هامه عن الإسلام منها الطريق للصلاه وبعض الايات القرأنيه ،
وهناك بلال بن محمد بن علي الذي وصل لجزيره لسبيلو خلال عام 1803 م وخلال العبوديه
أصبح القائد والامام لمجتمع المسلمين الذي يقدر في ذلك الوقت بثمانين شخص
وله مايسمي بمستند بن علي تتكون من 13 صفحه عن الرساله الإسلامية.
2- الهجره الحديثة فيما قبل الحرب العالميه الأولي
كان للهجرة الحديثة لبعض المسلمين من كثير من البلدان هروباً من الحروب وظروف معيشتهم الى أمريكا
أثراً كبيراً فى أنتشار الإسلام ومن هذه البلدان مثلاً ( البوسنة ... روسيا... ليتوانيا....ألبانيا ..الهند.
... والبلدان العربية ) ومن خلال هذه الأقليات بدأت حركة الدعوة الإسلامية عن طريق بناء المساجد
وإقامة الجمعيات الإسلامية للحفاظ على هويتهم الإسلامية و تيسير تطبيق الشريعة لهم.
3- الأمريكان السود والإسلام
في خلال النصف الأول من القرن العشرين عدد قليل من الامريكين السود تحول الي الإسلام ..و أخذ عددهم فى
التزايد المستمر وبدأت المنظمات الإسلامية تقام والجمعيات التى تدرس الشريعة الاسلامية ومنهج الاسلام
وأقاموا أكبر المنظمات الإسلامية في الولايات المتحده الامريكيه وقد تأسست عام 1903م علي يد والاس فرد محمد.
التعليم الإسلامي بأمريكا:
يمارس المسلمين بأمريكا حياتهم الدراسية بشكل منتظم و ذلك من خلال بعض المؤسسات التى كفلت لهم
حرية العقيدة مثل:
مدارس العطلة الاسبوعية. -المعسكرات الصيفية- الاكاديمية الاسلامية السعودية بواشنطن- معاهد
الدراسات الاسلامية ..وغيرها ... فمن خلال هذه المؤسسات يستطيع المسلم الأمريكى أن يتعلم ويمارس دينة
بسهولة ويسر وغير ذلك فمتاح لهم بشكل أساسى
في عام 2002م، فقد بلغ عدد المسلمين في المجتمع الأمريكي حوالي 7.5 ملايين مسلم، يمكن تقسيمهم بحسب
أصولهم على النحو التالي:
م | المسلمون | العدد (بالمليون) | النسبة |
1 | أصحاب الأصول الإفريقية | 3,61 | 48.2 % |
2 | أصحاب الأصول الآسيوية | 1,8 | 24 % |
3 | أصحاب الأصول الشرق أوسطية | 1,4 | 18.5 % |
4 | أصحاب الأصول الأوربية والأمريكية وغيرها | 0,69 | 9.3 % |
المجموع | 7,5 | 100 % |
و تعداد المسلمين فى زيادة كبيرة رغم ما يعانونة ويواجهونه من مشكلات وقضايا تحاول عرقلة مسيرتهم
وتقليص دور الإسلام فى الغرب. منها على سبيل المثال كيفية التعايش للمسلم فى بلاد غير إسلامية
وممارسته طقوس عقيدته والمحافظة على الاسلام كطريقة حياة يومية فى مجتمع يصعب فيه ذلك..
ايضا من أهم المشكلات ان ما حدث فى أزمة الحادي عشر من سبتمبر تمثل مرحلة فاصلة في تاريخ الوجود
الإسلامي في المجتمع الأمريكي؛ وذلك لما ترتب عليها من آثار في الأقليات الإسلامية ودورها السياسي
الذي تقوم به داخل المجتمع الأمريكي.
برغم هذه الأحداث الا أن المسلمين الأمريكان كان لهم دور إيجابى وفعال كان له أثره الواضح فى انتشار
الإسلام وظهورة فى السنوات التى تلت تلك الأحداث ...فمن كان يخفى دينه خوفاً من بطش واضطهاد
أظهره دفاعاً عن معتقداته الإسلامية .
ردود افعال احداث سبتمبر
* تزايد ملحوظ في عدد الفتيات المسلمات اللاتي قررن ارتداء الحجاب فيما وصف بأنه رد فعل
عكسي للمضايقات التي تعرض لها المسلمون، ورغبة منهن لإظهار اعتزازهن بدينهن
* فتحت الأزمة أمام المنظمات الإسلامية الأمريكية الطريق للتحاور مع أكبر المؤسسات السياسية
والإعلامية الأمريكية
* مشاعر الوحدة والتحدي التي شاعت داخل المجتمع المسلم الأمريكي بعد هذه الأزمة، فزاد إقبالهم على
المساجد لتعلم دينهم، وزاد حرصهم على التمسك بتعاليمه.
* إعادةَ صياغة قضايا المنظمات والمؤسسات الإسلامية وتزويدها بمجموعة من القضايا القادرة على جذب
اهتمام جماهير المسلمين الأمريكيين، وتفعيل دورهم في المجتمع.
أرجو أن أكون ألقيت بعض الضوء على أخواننا المسلمين بأمريكا وسبل الحياة لديهم
لعل يأتى يوم ونحن مازلنا فى عداد الأحياء نرى رئيس أمريكا رجل مسلم يزود عن الحق
ويدافع عن المسلمين ولاينتهك الحرمات ولاينهب الثروات ....
ومن أراد الاضافة يمكنه أن يتوجه لهذا الرابط { المسلمون فى أمريكا.... صورة أحصائية }
المراجع والمصادر:
بعض الأبحاث الألكترونية ..مفكرة الاسلام الألكترونى
الموقع الرسمى لمجلس العلاقات الاسلامية الأمريكية
موقع ويكيبديا
بعض الدراسات عن الأقليات الإسلامية فى الغرب
19 التعليقات:
الاخت الفاضلة
الاسلام دين الفطرة
هناك مقطع في مقالتك يقول
(* تزايد ملحوظ في عدد الفتيات المسلمات اللاتي قررن ارتداء الحجاب فيما وصف بأنه رد فعل عكسي للمضايقات التي تعرض لها المسلمون، )
وانا لي راي اخر ربما كان صحيحا
ان المراة عادة اقرب الي الاتجاه للفطرة
حاصة في الازمات
تحيتي علي المقال الرائع
@سواح في ملك اللــــــــــــــــــه
السلام عليكم -
جزاك الله خيرا اخى خالد على تعليقك وكلماتك التى دلت على قراءة متأنية للبوست اشكرك عليها
بالنسبة للمقطع الذى قصدته وتفضلت بعرضه فالبفعل اخى رأيك لايتعارض معه فقبل احداث سبتمبر كانت نساء المسلمين بأمريكا يفضلون عدم ارتداء الحجاب ليتخفوا فى جوانب المجتمع الامريكى حشية الاضطهاد للدين ليذوبوا فى المجتمع
لكن بعد هذه الاحداث قررت الفتيات بفطرتها الطبيعية للدين ان تزود عن حقها فى استعمال تعاليمها كما يجب فى تطبيق فريضة الحجاب كما لو انهم ارادوا بهذا ان يخبروا العالم كله ان الاسلام هو الحق ولن نتخلى عن ديننا
شكرا لك اخى وبارك فيك
لك ارق تحية وتقدير
جزاك الله خيرا
مرّة أخرى تبرهن الاخت الفاضلةام هريرة على قدرتها الكبيرة على التّحليل العلمي الرّصين لأشياء قد يمرّ بها بعضنا دون أن تلفت الانتباه أو دون التفطّن إلى ضرورة ربطها بأشياء أخرى أو دون قراءتها ضمن سياقات مخصوصة هي ما يكسبها فرادتها
فشكرا لها وجازاها الله خيرا
واود ان اضيف اوبلاحرى اتسائل
هل يعني ذلك أن الولايات المتحدة قد أصبحت الآن على شفا حرب رابعة في مواجهة الإسلام؟ وهل يعني ذلك أن الإسلام هو الشيوعية الجديدة؟ ومامدى جدية الخطر الذي يشكله الإسلام؟ وأيضاً سؤال حول كيفية تحول العلاقة بين الولايات المتحدة والإسلام السياسي بعد نهاية الحرب الباردة؟!!
تساؤلات كثيرة لاتزال بانتظار الإجابة!! لكن الإجابة التي ندركها أن صراع الحضارات•• والحرب على الإرهاب، وحملة بوش لإعادة رسم الشرق الأوسط كلها مليئة بالتناقضات، والأكاذيب!! فعلى مدى ستين عاماً، أي منذ بدأت الولايات المتحدة أولى خطواتها في المنطقة، كانت الولايات المتحدة حليفاً مباشراً للإسلاميين لضرب اليسار، والاشتراكية العربية!! الآن وبعد كل هذه السنوات، تعود الولايات المتحدة للتفكير في التحالف مع المتشددين الشيعة في العراق، لعلها ترمم بعضاً من سياستها الفاشلة في المنطقة!! ولتستمر بذلك لعبة الشيطان!!•
وفي الاخير اود ان اعتدر ان كنت قصرت بعض الشيئ في التفاعل مع مواضيع سابقة وهدا راجع الى ضروف ... ومع انني من متتبعي كل جديد هدا الصرح الجميل
تقبلي تحياتي
السلام عليكم:
جهد مشكور اختنا الكريمه (أم هريره)..
كنت اتصور العدد اكبر من سبع ملايين..
أما أحداث 11 سبتمبر فكانت الضاره النافعه..
حيث اقبل العالم لمعرفة الاسلام وتعاليمه الحقيقيه..وكثيرون فهموا انه دين رحمة فدخلوه طواعية..
نحن نثق بأن المستقبل هو لهذا الدين..
لانه ببساطه
دين العقل والفطره..
طرح رائع غاليتى
وردى على طرحك قول الله سبحانه وتعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
وعسى ان تكرهو شئ وهو خير لكم
صدق الله العظيم
اشكرك وجزاك الله خيرا عنا
تحياتى
السلام عليكم
موضوع مهم جدا، وأحسنت إختيار التدوين فيه، فمعرفة مسلمي أمريكا شيء يفتقده كثير من المسلمين والعرب منهم بالخصوص، والحقيقة أن الأمر كما يقول الحديث الشريف(من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم)، ومسلمني أمريكا رغم أقليتهم، يؤكد تشبتهم بدين الاسلام أنه دين الحق..
وطبعا ظروف سود أمريكا الذين كانوا مضطهدين بسبب العنصرية جعلتهم أن يعتنقوا الاسلام بما أنه ينادي بالمساواة والعدل، وعدم التحز لعرق ولا لجنس.
ربما الكل يعرف شخصية مالكوم إكس، الذي كان مسلما، ولكن مفهوم الاسلام عنده كان غير الاسلام الصحيح، بحيث أنهم كانوا ينظرون للإنسان الأبيض أنه شيطان، وهذا يدل على كيف أن الضغط الاجتماعي وعقدة الجنس واللون تسربت إلى دينهم، حتى سافر مالكوم إكس إلى الشرق وحج وزار الأزهر الشريف، فأخذ أصول الإسلام الحقيقية، فعاد ليعلم قومه، فكانت نهايته..
الحمد لله على نعمة الاسلام، والسلام
بسم الله وبعد
بوركت أختنا في الله على طرحك الطيب
يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: (خيارهم في الجاهلية خيارهم في الاسلام)
المستقبل لهذا الدين ولاتباعه ووعد الله لهم بالتمكين في الارض
تحياتنا واحترامنا وتقديرنا لك أختنا في الله على طووووووووول
مـ أحلام ـازن
موضوع قيم ومهم .. ومتعوب عليه .. أحب المواضيع التي يبحث فيها الكاتب عن المراجع والمصادر ..
استمتعت بالقراءة ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شاهدت يوماً فيديو مترجم يبين كيفية انتشار الاسلام في أمريكا و تزايد أعداد المسلمين هناك و يحذر من خطر المسلمين عليهم مما يدل على وعيهم الكامل و خوفهم من انتشار الاسلام هناك .
و أضم صوتي لصوت حضرتك في الدعاء أن نرى ذلك اليوم الذي يحكم فيه امريكا رجل مسلم .
بحث قيم سيدتي الفاضلة انطوى على كثير من المعلومات ، لكِ منى كل التحية ...
جزاكم الله خيرا يا أخت ليلى على المجهود الكبير
صباح الورد أم هريرة
وعذراً لنفسي لأنني تأخرت عن صرحك الشامخ بالعلم والثقافة ...
كان الإسلام ليس في أمريكا فقط ولكن في مجمل العالم الغربي يتزايد وينتشر بسرعة كبيرة دون أن يكون هناك سبب واضح للمهتمين غير أن الأفراد رأو فيه طوق نجاة لأرواحهم وحياتهم ولكن في ظل هذا التزايد في عدد الداخلين في الإسلام وقفت كثير من الهيئات التنصيرية في عجز تام وعلى راسها الفاتيكان فمريكا و فرنسا وبريطانيا مرشحة بعد عقد أو عقدين من الزومان للتحول للدول إسلامية الأكثرية فيها للمسلمين وهو ما أخاف المسيحيين الجدد إذا صح التعبير والذين يحملون فكر مسيحي متشدد يدعم إلى اليهودية نوعاً ما لتحقيق مأرب دينية ولكن حدث مالم يكن متوقع فبغض النظر عن المتسبب بأحداث سبتمبر ورغم ردة الفعل العنيفة نوعاً ما ضد المسلمين في البداية إلا أن كل هذا تراجع بوتيرة حادة واقبل الجميع من مختلف الديانات لدراسة هذا الدين وفهم عقيدته وسبب محاربة أمريكا له وكانت النتيجة مذهلة بحق فأعداد الداخلين في الإسلام بعد تفجير البرجين تضاعف عدة أضعاب عن عقد من الزمان والجميل أن الإسلام لم يطال العامة فقط بل وصل لرموز كبيرة ولها تأثير في المجتمع الأمريكي بشكل عام وهذا ما يعطي بعض المنظمات الإحصائية نظرة واضحة عن مجمل الوضع حيث اشارت بأن أمريكا قد تتحول لدولة إسلامية قريباً ولكن سيدتي هنا سأختلف معك قليلاً إذا سمحتي لي فسياسة أمريكا لا يحكمها شخص واحد بل منظومة متكاملة لذلك لن تتغير سياستها كثيراً فهاهو أوباما الرئيس الأسود المشكوك في صدق مسيحيته ورغم ذلك لا تغيير هي نفسها السياسة لأن باراك مجرد منفذ لأجندة أو فلنقل لدستور وسياسات واضحة المعالم ...
أعتذر عن الإطالة ولكن موضوعك بحق يستحق التوقف عنده .
تحياتي وإحترامي
ويارب ينتشر اكثر واكثر وتتغير فكرة الغرب عن الاسلام والارهاب
جزاك الله كل خير على الموضوع عرفتينا كم ناس دخلوا الاسلام من الغرب
تقبلي مروري ^_^
السلام عليكم ورحمة الله
اخوتى واخواتى
جزاكم الله كل خيرا
اشكر لكم تفاعلكم وتعليقاتكم واضافاتكم الطيبة
ابو سفيان
ابن الايمان
جايدا العزيزى
ابو حسام الدين
مازن واحلام الرنتيسى
وجع البنفسج
ريهام المرشدى
محمد محمود عمارة
ريبال بيهس
خواطرى مع الحياة
اعتذر للتاخير فى الرد على التعليقات
ونسألكم الدعاء لمصر بالنصر والفرج القريب
اشكركم وان شاء الله للموضع بقية قريبا جدا
بارك الله فيكم
لكم ارق تحية وتقدير
أختي ليلى
جزاكِ الله خير
والله يحفظكم
ويسعدكم يا رب.
غاليتي
يانتظارك واجب تدويني عنوانه
ما هي تجاربك مع ذوي الاحتياجات الخاصة؟؟
ام هريره
موضوع غايه ف الاهميه رائع اتمنى من اللع عز وجل ان ينشر الاسلام بين جميع البشر فى العالم كله حتى ينعموا بجنة الله الذى اعدها للمسلمين
تحياتى ابووووووووداود
اختي الكريمة،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
استفدت من مقالتك خاصة انني ادرس حاليا بالولايات المتحدة الامريكية. جزاك الله خيرا.
وادعوك لقراءة مقالتي عن الاسلام في امريكا: والتي هي بمثابة صورة مصغرة لواقع يعيشه اخ مسلم في هذا البلد.
http://www.taamulat.info/2010/12/1-3.html
اخوك،
حمد العزري
أختي وحبيبتي أم هريرة
أشكر زيارتك وسؤالك
وتواصلك الطيب
وأعتذر عن تقصيري عن المرور عبر حرفك
الهادف..
سيكون لي عودة وسأتابع ما فاتني بإذن الله أراك على خير عزيزتي
تشرفت بالمرور من هاهنا
تحيتي ومودتي
بالتوفيق والسداد
إرسال تعليق