صلاة الفتح 8 ركعات وتسليمة واحدة لم تُصلَّى منذ332 عاماً..
كانت النمسا آخر الفتوحات الإسلامية ولم يتم إقامة هذه الصلاة بعدها !
.
.
قال ابن القيم ، رحمه الله :
"ثم دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ﷺ. دار أم هانئ بنت أبي طالب فاغتسل وصلى ثمان ركعات في بيتها وكانت ضحى فظنها من ظنها صلاة الضحى وإنما هذه صلاة الفتح وكان أمراء الإسلام إذا فتحوا حصنا أو بلدا صلوا عقيب الفتح هذه الصلاة اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم ﷺ.
يفهم الناس كثيرًا من ألفاظ القرآن الكريم بالخطأ، وبالتالى تبنى عليها أحكام غير صحيحة، وهنا نشير إلى 25 كلمة في القرآن الكريم يفهمها الناس خطأ.
1- قوله تعالى: "وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ" يفهم الناس لفظ "يشرى" بأنه يشترى، ولكن الحقيقة أن معناه "يبيع".
2- قوله تعالى: "فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ" حيث يفهم الناس من "السلم" السلام وإلقاء التحية، ولكن المعنى الصحيح هو الاستسلام والانقياد للأمر.
3- قوله تعالى: "وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ" حيث يفهم الناس من "قائلون" أى يقولون، ولكن معناها الصحيح هى من القيلولة وهى منتصف النهار.
4- قوله تعالى: "الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَانُوا هُمُ الْخَاسِرِينَ" فليس المعنى من "يغنوا فيها" أن يصبحوا أغنياء ولكن المعنى الصحيح هو لم يقيموا ولم يعيشوا فيها.
5- قوله تعالى: "وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ" حيث يفهم الناس "السنين" بأنها السنوات والأعوام، ولكنها القحط والجدوب.
6- قوله تعالى: "فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث" فيفهم الناس من "تحمل عليه" أى تضع عليه الأحمال، ولكن المعنى هو أن تطرده وتزجره.
7- قوله تعالى: "اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا" فليس معنى "اطرحوه" أن توقعوه أرضًا، ولكن المعنى أن تبعدوه وتلقوه فى أرض بعيدة.
8- قوله تعالى: "وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ" فليس معنى كلمة "سيارة" وهى الآلة المعروفة التى نستخدمها فى التنقل، ولكن معناها هو النفر من المارة المسافرين
9- قوله تعالى: "قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَن جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ" فيفهم الناس من كلمة زعيم، أنها القائد أو الرئيس، لكنها هنا تعنى الضامن والكفيل
10- قوله تعالى: "وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا" فليس معناها ألا تمشى فى الأرض فرحاً ومسروراً، ولكن معناها ألا تمشى فى الأرض مُتكبرًا.
11- قوله تعالى: "حَتَّىٰ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُون" فليس معنى "ينسلون" من النسل وهو التكاثر، ولكن المعنى الصحيح أنها يسرعون.
12- قوله تعالى: "وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ" فليس معنى "رجالا" هم الذكور، ولكن المعنى الصحيح هو مشاة أى يأتوا الناس مُترجلين.
13- قوله تعالى: "وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً" فيفهم الكثيرون أن معنى "جملة واحدة" هو عبارة واحدة، ولكن معناها دفعة واحدة.
14- قوله تعالى: "لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلَٰاف" فليس المعنى هنا القطع من الخلف، ولكن الصحيح هو قطع اليد اليمنى مع الرجل اليسرى، والرجل اليمنى مع اليد اليسرى.
15- قوله تعالى: "وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ، أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ" فليس المعنى هنا الأودية المعروفة، ولكن تعنى أنهم يخوضون فى كل فن من الكلام فتارة يسبون شخصاً وتارة يمدحون آخر.
16- قوله تعالى: "فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ" فلا تعنى كلمة "جان" الجن، ولكن الجان هو نوع من الحيات يكون صغيرًا وغير سام.
17- قوله تعالى: "أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ ۚ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ" فلا تعنى "يعدلون" هنا من إقامة العدل، لكنها تعنى أنهم يعدلون عن الحق ويميلون للباطل
18- قوله تعالى: "وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ" فليس معنى القصد فى المشى هو تحديد الاتجاه فى المشى، ولكن المعنى هو التوسط فى المشى أى لا يكون ببطء ولا إسراع.
19- قوله تعالى: "وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا" فيفهم الكثيرون "سخريًا" بأنها السخرية، ولكن المعنى هو التسخير أى بعضهم مُسخرٌ لبعض.
20- قوله تعالى: "وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ" فليس معنى يصدون أنها الصد والمنع، ولكن المعنى أنهم يضحكون ويضجون.
21- قوله تعالى: "قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ" فيفهم الناس أن "مشفقين" مشتقة من الشفقة والرحمة، ولكنها تعنى خائفين من العذاب.
22- قوله تعالى: "وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى" فيفهم الناس أن "الشعرى" هى الشعر والشعراء، ولكنها تعنى نجم فى السماء كان يعبده بعض العرب.
23- قوله تعالى: "وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأعْلامِ" ف"الْجَوَارِ" هنا لا تعنى جمع جارية، ولكنها تعنى السفن التى تسير فى الماء، أما الأعلام فيفهم الناس أنها أعلام البلاد وراياتها، ولكنها تعنى الجبال.
24- قوله تعالى: "مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا" فيفهم الناس أن كلمة "الأسفار" ما يرتبط بالسفر والمتاع، ولكن الأسفار هى جمع سفر وهو الكتاب.
25- قوله تعالى: "وَأَنَّهُ تَعَالَىٰ جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا" فليس المعنى من الجد هو أب الأب أو الأم أو الجد بمعنى الهزل، ولكن جد ربنا أى تعالت عظمته وجلاله.
لقد جعل اللغويون العرب العدول عن أصل وضع الجملة بواسطة الحذف أو الإضمار أو الفصل أو تشويش الرتبة بالتقديم والتأخير أو التوسع في الإعراب من باب " الترخص عند أمن اللبس" مع الإشارة إلى أن هذا الترخص يخضع لقيود في مقدمتها حصول الفائدة أو أمن اللبس عند حصول العدول . •يقول تمام حسان : ويتضح خضوع العدول لأمن اللبس في وجوب أن يكون هناك دليل على المحذوف وضرورة التفسير عند الإضمار وما يفرض من شروط على الفصل بين المتلازمين وعلى التقديم والتأخير وهلم جرا. •ومن أشكال العدول عن أصل من الأصول ( العدول عن الإعراب ) : إن من أصول العربية الدلالة بالحركات على المعاني فإذا استهدينا بهذا الأصل وجب أن نرى في هذه العلامات الإعرابية إشارة إلى معان يقصد إليها فتجعل تلك الحركات دوال عليها وما كان للعرب أن يلتزموا هذه الحركات ويحرصوا عليها ذلك الحرص كله، وهي لا تعمل في تصوير المعنى شيئا، بل لقد كانت حارسا لأمن اللبس في النظام والسياق معا . •يقول السيوطي : إنما وضع - الإعراب- في الأسماء ليزيل اللبس الحاصل فيها باعتبار المعاني المختلف عليها، ولذلك استغنى عنه في ( الأفعال والحروف والمضمرات والإشارات والموصولات لأنها دالة على معانيها بصيغها المختلفة فلم تحتج إليه) ولما كان الفعل المضارع قد تعتوره معان مختلفة كالاسم دخل فيه الإعراب ليزيل اللبس عند اعتوارها، ومنه رفع الفاعل ونصب المفعول فإن ذلك لخوف اللبس منهما لو استويا في الرفع أو في النصب، ثم قال: " ومن ثم وضع للبس ما يزيله إذا خيف واستغني عن لحاق نحوه إذا أمن " إن العرب مجمعون على رفع الفاعل ونصب المفعول به إذا ذكر الفاعل ، إلا أنه قد جاء الفاعل منصوبا والمفعول مرفوعاً إذا أمن اللبس . •يقول ابن مالك : ورفع مفعول به لا يلتبس *** ونصب فاعل أجز ولا تقس . •قال ابن الطراوة : -بل هو مقيس ومنه في القرآن الكريم ( فتلقى آدم من ربه كلمات) }البقرة /36 { فابن كثير وهو القارئ المكي من القراء السبعة ينصب آدم ويرفع كلمات . - وقد كان ابن الطراوة يقول : إذا فهم المعنى فارفع ما شئت وانصب ما شئت ، وإنما يحافظ على رفع الفاعل ونصب المفعول إذا احتمل كل واحد منهما أن يكون فاعلا وذلك نحو : " ضرب زيد عمرا" لو لم ترفع " زيدا " وتنصب "عمرا" لم يعلم الفاعل من المفعول . وقد أوردت مصادر النحو عددا من الأبيات الشعرية وقع فيها الترخص في الإعراب . •يقول الزجاجي : " وقد جاء في الشعر شيء قلب فصيّر مفعوله فاعلا وفاعله مفعولا على التأويل ضرورة وأنا أذكر لك منه شيئا تستدل به على ما يرد عليكم منه في الشعر فتعرف وجهه ولا تنكره " . -ومنه قول الشاعر: مثل القنافد هداجون قد بلغت *** نجران أو بلغت سوءاتهم هجرُ فقلب الفاعل فصار مفعولا . - ومنه قول الآخر: غداة أحلّت لابن أصرم طعنةً *** حصين عبيطات السدائف والخمر فقلب فنصب )الطعنة ) وهي التي أحلت له ورفع المفعول . - ومما جاء من المفعول المحمول على المعنى قوله : قد سالم الحياتُ منه القدما *** الأفعوانَ والشجاع الشجعما لأن المسألة لا تكون إلا من اثنين، ومن سالم شيئا فقد سالمه الآخر، لأنه مثل المقاتلة والمضاربة... فجعل الحيات فاعلات فرفعها بالمسالمة ثم نصب الأفعوان والشجاع... فجعلها مفعولات لأنها مسالمة كما أنها مسالمة. •وقد جعل ابن هشام هذا الترخص من ملح كلامهم قال: من ملح كلامهم تقارض اللفظين في الأحكام" كإعطاء الفاعل إعراب المفعول وعكسه عند أمن اللبس مثل : " خرق الثوبُ المسمارَ" و"كسر الزجاجُ الحجرَ" ، وأورد مجموعة من الأبيات من بينها: إن من صاد عقعقا لمشوم *** كيف من صاد عقعقان وبوم وفيه رفع الفاعل والمفعول معا. .............................................................................................. •المراجع : 1-النحو والنحاة ، أحمد عرفة ص، 114. 2- الأشباه والنظائر 1/337. 3- شرح الكافية الشافية 2/612. 4- معاني القرآن، الفراء 1/28. 5- إعراب القرآن للنحاس 1/215. 6 - البسيط 1/262، وقد تعقب ابن أبي الربيع ابن الطراوة وجعل رفع المفعول وإن فهم المعنى . 7- الجمل ، الزجاجي ص،203-204-205، وينظر الأبيات: الحلل لإبن السيد ص، 97-98.البسيط 1/262 الأشباه والنظائر 1/337،وهي من شواهد الكتاب 1/145،المقتضب 2/430،النكت ص، 95-96. 8- مغني اللبيب ص، 915. المصدر السابق ص، 917-918. 9- شرح ابن عقيل 2/14.
تنوع الإنسانية في الألسنة والديانات واللغات والقوميات والأجناس والألوان أمر لا ينكر ، والخلاف في عرض وجهات النظر لا يفسد للود قضية ..بشرط أن يكون في إطار الجادة والتزام آداب الحوار ومن شأني وعادتي أنني أقبل الآخر أيا كانت ديانته أو عقيدته وقد يدور بيننا حوار أتعرف على فكره وأفهامه ، ومن القدر أن الحوار هذه المرة وقع مع شيعي متدين ..وله إسهامات فكرية وتكلمنا عن مفهوم الحرية ثم تطرق الحديث عن بعض الكتاب فقلت: إنه نال من صلاح الدين الأيوبي وأراد أن يزور تاريخ الرجل الكبير ولن يفلح ...وما أدهشني أنني فوجئت برد هذا الشيعي وكان كالتالي هذا الكاتب عالم وباحث ،وفيلسوف وله دراساته ومؤلفاته ولا بد أن نحترم
وجهة نظره ، أخذت افكر ما الذي جعل هذا الرجل يدافع عن هذا الكاتب بكل هذه القوه ولأنه كان حديثا لا يحمل معنى المناظرة وإنما هو عبارة عن دردشه انتهى الحديث... وأخذت افكر ما الذي حمل هذا الرجل لأن يدافع عن أمثال هؤلاء ..وبعد التأمل قليلًا تذكرت أن من إنجازات صلاح الدين أنه أزال الدولة العبيدية ، وأزال الدولة الصليبية فأيتام الدولتين الهالكتين ما زالوا يبكون على الماضي ويودوا أن لو غيروا التاريخ ، إن هؤلاء مصرون على إهانة البطل صلاح الدين لأنه أذل أجدادهم الغابرين
ففي الجانب العقيدي نشر صلاح الدين المذهب السني فبالتالي سيكرهه الشيعة ويبغضونه . لأنه دحرهم وهزمهم وأسقط راياتهم وأزال دولتهم .
وفي الجانب العسكري انتصر على القوة الصليبية فالنصر كان حليفه ،وبه انتصر العرب على الصليبين فقد استطاع صلاح الدين أن يذل ويدحر الدولة الصليبية فكل صليبي لا بد أن يكرهه ويمقته لأنه نصر الإسلام والعرب وجعل راية الإسلام عالية بعد سنين من الهزيمة ..عند ذلك اتضحت لدي المعادلة صلاح الدين ناصر الحضارة الاسلامية العربية على الغرب ورمز أهل السنة وبطل العرب .
فالكارهين له كارهين للحضارة الإسلامية أو تابعيين للحضارة الغربية أو تابعين للشيعة ...
ويمكننا القول الآن بأن أي شخص ينال من تاريخ الرجل هو في الحقيقة يكذب حقائق التاريخ ويزور الماضي لصالح الغرب وينتصر للحضارة الغربية على العرب والمسلمين .أو قل إن شئت من يفعل ذلك مدفوعا من الشيعة أو مأجورا منهم ،والتابع للغرب أو الماجور من الشيعة كلاهما أشر من الآخر
إن صلاح الدين هو الرجل الذي أعاد هيبة المسلمين المفقودة ورد اعتبار الأمة ، أيصح أن يكون صلاح الدين بالأمس منتصر واليوم يصير صلاح الدين مهزوما
ضمائر المخاطبة لا تكتب بعدها الياء، بل يكتفى بالكسرة فتكتب : «يا هند، أنتِ هنا»، «يا هذه، هل كتبتِ المقالة؟»، «يا سمية، الاقتراح الذي اقترحتِه رائع». ولا تكتب الياء إلا في حالة فعل الأمر للمخاطبة «اذهبي، اكتبي، أقبلي». وقد يكون منشأ الخطأ في «سألتيه» توهم الكاتب أن الفعل مثل «لا تسأليه» وبينهما فرق؛ إذ «لا تسأليه» صحيحة؛ لأنها في الأصل من الأفعال الخمسة «تسألين»، فلما دخلت «لا» الناهية جزمت الفعل، وعلامة جزم الأفعال الخمسة حذف النون «تسألين، لا تسألي»، ثم دخل الضمير «لا تسأليه». أما «سألتيه» فخطأ؛ إذ الأصل الفعل الماضي «سألتِ»، ثم دخل الضمير «سألتِه»، ولاموجب للياء. • والخلاصة: لا تكتب الياء بعد ضمير المخاطبة إلا في حالة فعل الأمر، فتكتب: (لكِ ، أنتِ، كتبتِ، سألتِه)، (اذهبي، أحضري، اجتهدي).
سنكملُ حتمًا المشوارْ ...الشاعر عبد العزيز جويدة
-
شعر / عبد العزيز جويدةإلقاء وتصميم فيديو / ليلى الصباحي هو الحبُّكثيرًا ما
منحناهُلمن لا يَستحقونَهفهل نندمْ سنكملُ حتمًا المشوارْولو حتىهلَكنا كلُّنا
دونَ...