السلام عليكم :
هَل هَذَا يَعْنِي أَن هُنَاك مَشْرُوْع مُحَدَّد يَدُوْر بِذِهْنِك فِي هَذَا الْإِتِّجَاه؟
نَعَم .الْفِكْرَة أَوْحَت لِي بِهَا الْمُدَوَّنَة الَّتِي أُدِيْرَهَا
" مَرْصَد الْمُدَوِنَات الْعَرَبِيَّة " عِلْمَا بِأَن أَهُم عَامِل أُعَوِّل عَلَيْه فِي نَجَاح هَذَا الْمَشْرُوْع هُو أَلَّا يَجِد الْشَبَاب و كُل مَن يَزُوْر الْمُدَوَّنَة مِن أَبْنَاء الْمِنْطَقَة ،
أى صُعُوْبَة فِي تَنشِيطَهُم لِلْمَوْقِع ..يَهُمُّنِي أَن يَجِدُوْا مُدَوَّنَة جَاهِزَة مِن كُل الْجَوَانِب . مَن الْنَّاحِيَة التِقَنِيَة و الْجَمَّالِيَّة أَو مَا يَتَعَلَّق بِالْدَعَايَة أَو أَي نَوْع مِن أَنْوَاع الْمُحْسِنَات الَّتِي تَشْغَل فِي الْعَادَة وَقْت الْمُدَوِّن و بِالْتَّالِي فَكُل مَا يُطَالِب بِه الْعُضُو هُو أَن يُتَابِع مَا يَنْشُرُه بَقِيَّة الْأَعْضَاء مِن أَخْبَار فَيَعْلَق عَلَى بَعْضِهَا إِن أَمْكَن ثُم يَنْشُر مِن حِيْن لِآِخَر الْأَخْبَار الَّتِي تَلِفَت انْتِبَاهَه أَو أَي شَيْئ يَهُمُّه .
مِن جِهَة أُخْرَى هَذِه الْمُدَوِنَات بِقَدْر مَا تَمْلِك أَن تُسْتَوْعَب الْمُدَوِّنِين الْمُتَحَمِّسِيْن لِلْفِكْرَة الَّذِيْن يَرْغَبُوْن فِي الإِنْخَرَاط فِي تَنْشِيطِهَا و إِعْطَائِهَا أَكْبَر قَسَط مُمْكِن مِن وَقْتِهِم فَهِي تَسْتَوْعِب أَيْضا الْمُوَاطِنِيْن الْآَخِرِين الَّذِيْن لَا تَسْمَح ظُرُوْفِهِم بِأَن يَكُوْن تُفْرِغَهم لَهَا كَبِيْر.
و بِشَكْل عَام فَهَذِه الْفِكْرَة تَرْمِي لِإِنْشَاء عَدَد كَبِيْر جِدّا مِن الْمُدَوِنَات تُدَار مِن لَوْحَة تَحْكُم وَاحِدَة تَتَخَصَّص كُل مِنْهَا فِي مُتَابَعَة أَخَبَار، و شُؤُوْن الْحَيَاة عَلَى الْمُسْتَوَى الْمَحَلِّي . فَفِي مِصْر الَّتِي أَتَمَنَّى لَو يَنْطَلِق الْمَشْرُوْع مِنْهَا نَظَرا لْكَثَافَة نَشَاط مَيْدَان الْأَنْتِرْنِت فِيْهَا مُقَارَنَة بِبَاقِي الْدُّوَل الْعَرَبِيَّة ، الْمَفْرُوْض يَتَكَفَّل فَرِيْق عَمِل الْمَشْرُوْع بِإِنْشَاء مُدَوَّنَة عَلَى مُسْتَوَى كُل مَرْكَز أَو مَدِيْنَة مَع فَتْح بَاب الْإِشْتِرَاك للمُدونِين و عَامَّة الْنَّاس ، كُل فِي الْجِهَة الَّتِي يَسْكُنُهَا أَو يَكُوْن مُهْتَم بِهَا كَي يُصْبِح عُضْوا مُحَرَّرَا فِيْهَا.
بَعْد ذَلِك يُتِم إِنْشَاء مُدَوَّنَة لِكُل مُحَافَظَة و هَذِه يَتِم تَنْشِيطِهَا بِمَا يَنْشُر فِي مَجْمُوْع الْمُدَوِنَات الْمَحَلِّيَّة الَّتِي تَدْخُل تَحْت نُفُوْذُهَا الْإِدَارِي ، ثُم بَعْد ذَلِك تَنْشَأ مُدَوَّنَة وَطَنِيَّة يُتِم تَنْشِيطِهَا بِأَهَم مَا تَم نَشْرُه فِي مُدَوَّنَات الْمُحَافَظَات.
بِالْنِّسْبَة لِلْتَّسْمِيَة سَبَق أَن تُبَادِر لِي إِسْم أَعْرِضُه عَلَيْكُم مِن بَاب الْإِقْتِرَاح لَا أَكْثَر لِأَن هَذَا الْأَمْر سَابِق لِأَوَانِه و لِأَنَّنَا يُمْكِن ان نَجْد لَدَى أَحَد الْمُتَحَمِّسِيْن لِلْمَشْرُوْع إِسْمَا يَكُوْن أَكْثَر جَاذِبِيَّة. أُقْتُرِح إِسْم " صَوْت الْنَّاس " بِحَيْث يَرْفُق بْإِسْم كِل دَوْلَة أَو مُحَافَظَة أَو مَدِيْنَة نُخَصِّص لَهَا مُدَوَّنَة فَنَقُوْل مَثَلا "صَوْت الْنَاس فِي جُمْهُوْرِيَّة مِصْر الْعَرَبِيَّة" أَو نَقُوْل" صَوْت الْنَاس فِي الْإِسْكَنْدَرِيَّة" أَو " صَوْت الْنَاس فِي الْجِيْزَة " ...و هَكَذَا
مِن جِهَة أُخْرَى و بِالتِوَازِي مَع قَسَّم الْأَخْبَار يُمْكِنُنَا أَن نَدْعَم الْمَشْرُوْع بِتَخَصَّصَات أُخْرَى مِن بَاب تَنْوِيْع الْمُحْتَوَى.
إِذَا نَجَحْت الْتَّجْرِبَة يُتِم مُعَاوَدَة الْعَمَلِيَّة مَع الْدُّوَل الْعَرَبِيَّة الْأُخْرَى الْأَكْبَر سُكَّانَا فَالْأَكْبَر إِلَى أَن يَتِم تَغْطِيَة كُل خَرِيْطَة عَالَمِنَا الْعَرَبِي.
كَيْف نُضَمِّن انْخِرَاط الْمُدَوِّنِين فِي تَنْشِيْط الْمُدَوِنَات الْصَّغِيْرَة .نَقْصِد مُدَوَّنَات الْمَرَاكِز أَو الْمُدُن ؟
نَعْتَمِد فِي ذَلِك بِالْدَّرَجَة الْأُوْلَى عَلَى خَوْض حَمَلَة مُكَثَّفَة لِلْدِّعَايَة لِلْفِكْرَة نَجْتَهِد فِيْهَا فِي إِقْنَاع الْمُدَوِّنِين و كُل مَن تَصِلُه رِسَالَتُنَا بِأَن دَعَمَهُم لِلْمَشْرُوْع مَهْمَا كَان حَجَمَه فَهُو سَيَجْلِب لَهُم شَرَف الْمُسَاهَمَة فِي تَحْقِيْق مَصْلَحَة عَامَّة و أُخْرَى خَاصَّة، فَمَن كَانَت مُشَارَكَتِه نَشِطَة و دَائِمَة فَهُو سَيُسَاهِم أَوَّلَا فِي خِدْمَة مُجْتَمَعِه الَّذِي يَعِيْش فِيْه و ثَانِيا سَيَكُوْن شَرِيْكِنَا فِي نَتِيْجَة الْرِبْح الْمَادِي الَّذِي نَتَطَلَّع إِلَيْه .أَمَّا مَن لَا تُسَاعِدُه ظُرُوْفِه فِي الْإِنْضِبَاط فِي الْمُشَارَكَة فَنَحْن نُرَحِّب بِأَي قَدْر مَن الْدَّعْم يَسْتَطِيْع تَقْدِيْمُه لِأَنَّه حَتَّى إِذَا لَم يُسْاهْم مَعَنَا بِالشَّيئ الْكَثِيْر فَهُو يَسْتَطِيْع الْدِّعَايَة لِلْمَشْرُوْع بِالْكِتَابَة عَنْه فِي مُدَوَّنَتِه أَو بِوَضْع رَابِط لَه فِيْهَا أَو بِإِخْبَار جِيْرَانِه عَن نَشَاطِنَا بِحُكْم أَنَّنَا سَنُخَصِّص مُدَوَّنَة لِكُل مِنْطَقَة فِي الْبِلَاد.. و بِالْتَّالِي فَهُو حَتَّى إِذَا لَم تَكُن لَدَيْه نِيَّة فِي الْإِسْتِفْادة الْشَّخْصِيَّة مِن الرِّبْح الْمَادِّي فَهُو سَيُسَاهِم فِي دَعْم الْمَبْدَأ و الْوُقُوْف بِجَنْب الْعَدِيْد مِن زُمَلَائِه الْمُدَوِّنِين الْمُهْتَمِّين بِتَحْقِيْق الرِّبْح الْمَأْمُوْل ، خَاصَّة و أَن الْوُصُول إِلَى تَحْقِيْق هَذِه الْنَّتِيجَة يُمْكِنُه أَن يَتَسَبَّب فِي نَتِيْجَة أَكْبَر مِنْهَا و هِي تَسْرِيع وَتَيْرَة انْتِشَار مَيْدَان الْتَّدْوِيْن الْإِلِكْتُرُوْنِي بِشَكْل عَام و دَفَعَه نَحْو الْمُسَاهَمَة فِي تَرْقِيَة مُجْتَمَعَاتِنَا .أَقُوْل هَذَا لِأَن الْكُل بَات مُقْتَنِع بِأَن الْتَّدْوِيْن الْإِلِكْتُرُوْنِي لِكَي يُصْبِح مُؤَثِّرَا فِي وَاقِعِنَا الْمُتَرَدِّي يَجِب أَن يُمَارِس بِأَعْدَاد كَبِيْرَة جِدّا، و هَذِه الْنَّتِيجَة لَا شَيْئ يَسْتَطِيْع أَن يُحَقِّقَهَا و يَجْلِب المَلَايِيْن لِهَذِه الْسَّاحَة إِلَا الرَّغْبَة فِي الرِّبْح الْمَادِّي ، الْأَمْر الَّذِي لَن يَتَحَقَّق فِي اعْتِقَادِي قَبْل أَن تَتَمَكَّن بَعْض الْتَّجَارِب مَن تُخْطِي هَذَا الْحَاجِز و تَحْقِيْق الرِّبْح عَلَى أَرْض الْوَاقِع، فَهِي حِيْنَهَا سَتُصْبِح مَصْدَر إِلْهَام لِلْمَلَايِيِن مِمَّن يُعَانُوْن مِن مُشْكِل الْبَطَالَة.
لَكِن نَحْن نَعْلَم أَن كَثِيْر مِن الْمُدَوِّنِين سَعَوْا و مَا يَزَالُوا يَسْعَوْن لِلْرِبْح مِن الْتَدْوِيِن بَيْنَمَا النَّتَائِج تَأْتِي مُخَيَّبَة ، فَمَا الَّذِي يَضْمَن بِأَن هَذِه الْتَّجْرُبَة سَتَكُوْن مُخْتَلِفَة و تَحَقَّق الْنَّجَاح الْمُتَوَقَّع ؟
لَو تِكْوّن هُنَاك دِّعَايَة كَافِيَّة،فَمَا سَيَفَهَمِه الْنَّاس هُو أَن الْنَّتِيجَة الَّتِي نَتَطَلَّع إِلَيْهَا لَا نَنْطَلِق فِيْهَا مِن مَبْدَأ اجْتِهَاد شَخْص أَو شَخْصَيْن بَل بِتَعَاوُن مِئَات الْأَشْخَاص هَذَا إِذَا لَم أَقُل الْآلَاف .و هُنَا يَسْتَطِيْع أَي إِنْسَان مَهْمَا يَكُوْن مُسْتَوَى ذَكَاؤُه أَن يَفْهَم بِأَن الْحِكَايَة مُخْتَلِفَة ،خَاصَّة إِذَا كَان الْمَشْرُوْع يُدَار بِمَجْهُود عَدَد مُعْتَبَر مِن الْمُدَوِّنِين الَّذِيْن يَمْلِكُوْن خِبْرَة و رُؤْيَة وَاضِحَة لِلْهَدَف الَّذِي يَسْعُوْن إِلَى تَحْقِيْقِه، فَإِذَا أَضَفْنَا إِلَى ذَلِك مُشَارَكَة الْأَعْضَاء عَلَى مُسْتَوَى كُل الْمُحَافَظَات ، و تَخْصِيْص مُدَوَّنَة لِكُل مَرْكَز أَو مَدِيْنَة فَهَذَا يَعْنِي أَن الْمَشْرُوْع هُو بِالْفِعْل مُخْتَلِف ، و يَسْتَطِيْع أَن يُحَقِّق لَيْس الرِّبْح فَقَط بَل مُنَافَسَة حَتَّى كُبْرَيَات وَسَائِل الْإِعْلَام التَّقْلِيْدِيَّة.
هَل هَذِه مُبَالَغَة ؟
أَنَا مُقْتَنِع بِأَنَّهَا لَيْسَت كَذَلِك ،لِأَنَّه ـ عَلَى حَسَب عِلْمِي ـ لَا تُوْجَد وَسَيْلَة إِعْلَام عَلَى الْإِطْلَاق تُخَصَّص لِكُل بُقَعَة فِي الْبِلَاد مَوْقِع مُتَخَصِّص فِي مُتَابَعَة أَخَبَار أَهْلِهَا و مُتَابَعَة شُؤُوْن حَيَاتِهِم .
هَل نَفْهَم مِن كَلَامِك أَنَّك تَدْعُو لِإِنْشَاء مُؤَسَّسَة اقْتِصَادِيَّة ؟
بِمَعْنَى آَخَر: هَل فَكَرَت فِي مَشْرُوْعِيَّة طَلَب الرِّبْح
مِن الْنَّاحِيَة الْقَانُوْنِيَّة ؟
هَذَا الْسُّؤَال سَبَق لِي أَن أَجَبْت عَلَيْه فِي تَدْوِيْنَة مُسْتَقِلَّة فَمَن يَرْغَب فِي مَعْرِفَة رَأْيِي فِي الْمَوْضُوْع يُمْكِنُه أَن يَطَّلِع عَلَيْه مِن هُنَا :
لَاحَظَت أَنَّك فِي اسْتِعْرَاضِك لِلْفِكْرَة الَّتِي يَقُوْم عَلَيْهَا مَشْرُوْعُك
رَكَّزَت عَلَى مَسْأَلَة مَحارَبة الْفَسَاد حَتَّى كَأَن الْقَارِئ يَشْعُر بِأَنَّك مُقْبِل
عَلَى خَوْض حَرْب ، هَذَا فِي حِيْن أَن مَشْرُوع تَدْوِيْن إِلِكْتُرُوْنِي عَلَى
مُسْتَوَى الْجَوَار يَمْلِك أَن يَتَنَاوَل مَوَاضِيْع أُخْرَى رُبَّمَا تَكُوْن أَكْثَر
أَهَمِّيَّة ، فَهَلْا شَرَحْت لَنَا سَبَب تَرْكِيْزُك عَلَى هَذَا الْجَانِب
و إِغْفَالُك لَّلجَوَانِب الْأُخْرَى ؟
قَبْل الْإِجَابَة عَلَى هَذَا الْسُّؤَال أَحَب أَن أُرَكِّز و بِشِدَّة عَلَى مَفْهُوْمِي الْشَخْصِي لِمَعْنَى مُحَارَبَة الْفَسَاد .أَوَّلَا أَنَا لَا أَدَّعِي بِأَنِّي خَيْر مَن الْمُوَاطِنِيْن الَّذِيْن يَتَسَبَّبُون فِي إِذْكَاء نَار هَذِه الْآفَة .أَنَا مُقْتَنِع بِأَن الْمُفْسِد هُو شَخْص مِّثْلُنَا جَمِيْعا .رُبَّمَا يَكُوْن أَخِي أَو أَخِيْك ، رُبَّمَا يَكُوْن إِبْنِي ، إِبْن عَمِي و هَكَذَا ... لِذَلِك فَأَنَا مُقْتَنِع بِأَنَّنَا لَو نُرِيْد أَن نَكْتُب عَن الْفَسَاد مِن بَاب مُقَاوَمَتِه لَابُد لَنَا أَلَا نَّفْعَل ذَلِك مِن مُنْطَلِق كُرْه و حِقْد تُجَاه الْشَّخْص الْمُفْسِد و مِن هُنَا فَأَنَا أَدْعُو الْمُهْتَمِّين بِالْمَوْضُوْع مِن زُوَارِك الْأَكَارِم أَن يُطَالِعُوْا هَذَا الْنَّص الَّذِي نَشَرْتَه أَوَّل مَرَّة فِي مُدَوَّنّتِي الَّتِي حَاوَلْت أَن أَتَخَصَّص بِهَا فِي مُتَابَعَة شُؤُوْن بَلْدَتِي الَّتِي أَسْكَنَهَا. الْنَّص عُنْوَانُه :
عَوْدَة إِلَى سُؤَالِك .أَنَا أُتُفِق مَعَك فِي مَا أَشَرْتِي إِلَيْه لَكِن الَّذِي يَجْعَلْنِي أُرَكِّز عَلَى مُقَاوَمَة هَذِه الْآفَة هُو أَنَّهَا تُعَد الْعَائِق الْمُبَاشِر رَقِم وَاحِد الَّذِي يَحُوْل دُوْن تَحْقِيْق الْتَّنْمِيَة فِي بُلْدَانِنَا. ثَانِيا لِأَن الْمُفْسِدِيْن الْمُتَنَفِّعين مِن حَالَة الْتَعَفُّن الَّتِي نَعِيْشُهَا سَيَكُوْنُوْا أَكْبَر أَعْدَاء الْمُدَوِنَات الْجَوَارِيّة سَوَاءَا أَحْبَبْنَا أَم كَرِهْنَا . الْخَوْض فِي الْمَوَاضِيْع الْأُخْرَى مَهْمَا كَانَت أَهَمِّيَّتُهَا لَا يَجْلِب مَشَاكِل بَيْنَمَا خَوْضُك فِي الْفَسَاد و أَهْلِه هُنَا يَنْطَبِق عَلَيْك الْمِثَال الْمِصْرِي الْمَعْرُوْف :" دَبُّوْر و زِن عَلَى خَرَاب عُشِّه " . يَعْنِي أَنَّك سَتُمْسِي بِمَصْلَحَة أَشْخَاص و هَؤُلَاء مِن الْمُؤَكَّد أَنَّهُم لَا يُّبْقُوْا مَكْتُوُفِّي الْأَيْدِي يَتَفَرِجُوا فِيْك رَيْثَمَا تَتُسَبَبي فِي خَرَاب بُيُوْتَهُم.
وَهَل لَدَيْك تُصَوِّر لِكَيْفِيَّة الْتَّعَامُل مَع هَذَا الْمُشْكِل ؟ أَظُنُّك تَعْرِف أَن أَغْلَب
الْمُدَوِّنِين لَا يُرِيْدُوْن الوقوع فى أية مشاكل ومضايقات
نَعَم و نَظَرَا لِأَن الْجَوَاب يَتَطَلَّب تَفْصِيْل أَدْعُوْك و زُوّارِك الْأَكَارِم
لِمُطَالَعَة هَذَا الْنَّص الَّذِي سَبَق لِي نَشْرُه فِي مُدَوَّنّتِي :
كَيْف يُمْكِن ان تَكُوْن الْخُطُوَات الاوْلَى لْلإِنْطَّلَاق فِى هَذَا الْمَشْرُوْع؟؟؟
رَغْم أَن لَدَي تَصَوُّرِي الْخَاص فِي هَذَا الْإِتِّجَاه إِلَا أَنِّي أَفْضَل عَدَم الْتَّطَرُّق إِلَيْه الْآَن لِأَنِّي مُقْتَنِع بِأَن أَهَم خُطْوَة الْمَفْرُوْض أُقَدِّم عَلَيْهَا فِي الْمَرْحَلَة الْحَالِيَّة هِي الْإِتِّصَال بِمَجْمُوْعَة مِن الْإِخْوَة و الْأَخَوَات مِمَّن أَتَوَسَّم فِيْهِم الْقُدْرَة عَلَى قِيَادَة هَذَا الْمَشْرُوْع و لَمَّا يَتَوَفَّر الْعَدَد الَّذِي يَسْمَح لَنَا بِالَّإْنْطِلَاق نُنَاقِش مَع بَعْض الْخُطُوَات الَّتِي أَشَرْتِي إِلَيْهَا.
أَمَّا الْآَن فأَغْتَنَّم فُرْصَة هَذَا الْحِوَار لِأَتَقَدَّم إِلَيْك بِشَكْل رَسْمِي و أَدْعُوْك لِلْإِشْتَرَاك فِي هَذَا الْمَشْرُوْع لِتَكُوْنِي ثَانِي عُضْو مُؤَسِّس لَه.
فِي حَالَة قَبُوْلِك الْدَّعْوَة أَوَّل خُطْوَة عَمَلِيَّة أَرْجُو أَن تَقُوْمِي بِهَا هِي أَن تَتَوَجَّهِي بِدَعَوَات لِكُل مَن تُتَوسُمّي فِيْهِم الْقُدْرَة عَلَى تُشَكِّل الْخَلِيَّة الْأُوْلَى لِقِيَادَة هَذَا الْمَشْرُوْع.
كَلِمَة أَخِيْرَة .
بِالتِوَازِي مَع الْفِكْرَة الَّتِي أَعْرِضَهَا عَلَيْكُم الْيَوْم هُنَاك مَشْرُوْع مَوْقِع إِلِكْتُرُوْنِي أَنَا أَسْعَى لْإِطَلاقَة بِالتَعاوُن مَع بَعْض الْإِخْوَة هَذَا الْمَوْقِع فِي حَالَة ظُهُوْرِه إِلَى الْوُجُوْد فَهُو يَمْلِك أَن يُقَدِّم خِدْمَات جَلِيْله لِلْمَشْرُوْع الَّذِي أَضَعُه بَيْن أَيْدِيَكُم.( الْمُشْكِل أَن مُهِمَّة إِطْلَاقِه تَتَطَلَّب بَعْض الْوَقْت بِحُكْم أَن الْأَمْر يَحْتَاج لِدِرَاسَة جَدْوَى و بَرْمَجَة ، و تَمْوِيْل و هَم أُسُوْد .أَرْجُو لَو تَعَينِيْنا و زُوّارِك الْأَكَارِم بِالْدُّعَاء)
أَخِيِرَا شُكْرَا عَلَى الْإِسْتِضْافة و عَلَى كَوْنِك أَتَحْتِي لِي الْفُرْصَة لَأَعْبُر عَن كُل هَذِه الْأَشْيَاء.شُكْرَا جَزِيْلا لَك.
أستاذ توفيق التلمسانى شكراً لك
أرجو تفاعلات الأصدقاء فى التعليقات
وبيان وجهة نظرهم وآرائهم فى المشروع
التدوينى الذى اشار إليه استاذ توفيق
27 التعليقات:
ما شاء الله بوستين دسمين عايزن قراءة بتمعن و الخول لقراءة مدونة أخونا توفيق ...زفاصل و أواصل بعد عدة سعات إن شاء الله
بسم الله وبعد
فكرة جيدة نتمنى لها التوفيق والنجاح ونشكركم الأخت أم هريرة والأخ توفيق التلمساني على هذا الحوار البناء
بالتوفيق إن شاء الله
وقل إعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون
أخوكم في الله \ المنشد أبوو مجاهد الرنتيسي
lolocatأختى أم هريرة .......
نحن مع أى موضوع يجمعنا لصالح وطننا العربى الكبير ومن قبله وطننا الصغير الذى يبدأ بالأسرة الصغيرة ويتوسع ليشمل الحى الذى نسكنه ثم البلد ثم المحافظة ..........
وأنتى تعلمى أنه قد كان لى مشروع من قبل عرضته عليكى وعلى بعض الزملاء وإتخذنا" لوجو" له هو المسجد الأقصى والقدس وكتبنا شعارنا ( "المسجد الأقصى" أعلاه وأسفله " عيسى والمهدى والدجال فى فلسطين") وهو مازال موجود بآخر مدونتى وفوجئت بالأعضاء الذين كنا نجمعهم ولم يبلغوا الخمسة بإلغائهم للشعار ولم أشأ أن أسألهم عن سبب ذلك لعدم الإحراج والدخول فى مناقشات عقيمة لاتجدى ولن أدخل فى تفاصيله الآن فهذا تضييع للوقت ولكن بمجرد إبتعادى لمرضى لمدة شهر ونصف إنتهى كل شيئ وكأن شيئا لم يكن ...........
لابد أختاه أن نكون لدينا العزيمة والصبر والصدق والإخلاص مع أنفسنا أولا وأن نجيب على سؤال بصدق ...........
ماهو الهدف الحقيقى من فتح مدونتنا؟
لقد أجبت أنا على هذا السؤال بمدونتى من الواجب الذى حولته لى الأخت ( جايدا العزيزى) وهو مازال عندى يمكنك الإطلاع عليه ..........
وأقول لكى بصدق أن الإجابة على هذا السؤال لكل مدون بصدق وبدون كذب ستكون هى الطريق لعمل هذا المشروع وإلا فليس هناك فائدة من عرض أى مشروع
وشكرا جزيلا لكى وللأستاذ الفاضل/توفيق التلمسانى ........
السلام عليكم
اولا بشكر حضرتك وكمان بشكر ا توفيق
المشروع محتاج حاجات كتير بس لازم يسبقها تفكير اكتر وكمان اختيار القائمين عليه دا هيكون سب اساسى فى دعم المشروع او القضاء عليه كمان هيكون فى معوقات اكتر
محتاج دراسة متأنية
السلام عليكم ورحمة الله
اهلا بك اختي ليلى
اولااشكرك على استضافة الاخ توفيق فهو الى جانب كونه صاحب مرصد مدونات المغرب فهو شخصية طيبة ومتواضعة ومن صفاته التي اقدره عليها انه كثير الاصغاء وهي صفة لا يتصف بها الا مبدع ،
تانيا اشيد فعلا بالفكرة المطروحة ورغم كل المخاول التي قد تعترض الا انها ستكون نوعا من التأريخ اليومي للمناطق وستفتح حوارا بين المدونين فسبق ان كنت عضوة في منتدى خاص بمنطقة معينة فراقني انهم يناقشون مشاكل معاشة يوميا والكل يبدي رايه فيها
فعلا فكرة راقية اايدك اخي توفيق عليها وتحية تقدير لك ليلى على مجهوذاتك الطيبة وعلى المدونة الرائعة
السلام عليكم
حقيقة مشروع هادف يستحق أن نقف عنده، وما شاء الله الأخ توفيق قد أحاط بالموضوع من جوانبه الأربع، أشكره على الفكرة وشرف لي أن أكون من المنضمين إن شاء الله.
أشكرك أختي على هذه الإستضافة الجميلة والتي افادتنا بهذا الحوار الجميل.
أسأل الله التوفيق
شكرا ليكي انك اتحتي لينا اننا نتعرف علي افكار ومواصيع جديدة كما هي العادة دائما واعتقد ان كل ما قاله الاستاذ توفيق امل نحلم به جميعا ان يكون لنا هدف او قبله ننتنمي لها
اتمني ان يكون قد اتخذ خطوات جدية وايجابية في هذه الافكار وانا اعرض عليه انني مستعد لاي مساندة او مساعدة لانجاح هذا المشروع
تحياتي
شكرا للإخوة و الأخوات على التشجيع و على الكلمات الطيبة .الاخت كلمات من نور ، الأستاذ الفاضل أبو مجاهد الرنتيسي ،الأخت حلم .
ـ الأخوان أبو حسام الدين ، الأخ سندباد سنتصل بكما قريبا إن شاء الله للتباحث حول كيفية تفعيل هذا المشروع.
ـ الأستاذ محمد متولي صاحب مدونة رحلة حياة .مشروع محتاج حاجات كتير بس لازم يسبقها تفكير اكتر.
وكمان اختيار القائمين عليه دا هيكون سبب اساسى فى دعم المشروع او القضاء عليه كمان هيكون فى معوقات اكتر .
هذه النقاط لا تصدر أخي الكريم إلا عن شخص مجرب و واعي بعواقب هذا النوع من النشاطات.
نتأمل أخي ألا تبخل علينا بدعمك و بنصائجك في المستقبل.
مرة أخرى شكرا للجميع.
اولا شكرا لك اختى ام هريرة
ثانيا شكرا استاذ فاروق
جزاكم الله عنا كل خير
حقيقى الموضوع يستحق لانه مميز
انا من الناس التى واجهت مشكله فى
الربح حاولت وفشلت ونظرا لعدم خبرتى سجلت بيناتى خطأ
وحينما لم اتمكن من حل المشكله
نسيت طريق الربح
واعتبرت المدونه متنفسى
طرح الموضوع رائع والنصائح والارشادات مفيده
ستكون رائعه لمن يبحثون عن الربح
اشكرك اختى
تحياتى
السلام عليكم
السلام على اجمل وارق واحلى واطيب ام هريرة
اخبارك ياقمر
يارب تكوني بالف خير
اعذريني على تأخري في التعليق مش عارف كل مااجي افتح مدونتك عشان اقراءه الموضوع تجيني شغلة فاعذريني
وبالنسبة للموضوع فكره هايلة
وجميلة ويارب تتحقق عشان فيها زي ماقال الاستاذ افاده للعاطلين عن العمل ونعرف كل اخبار البلدان العربية منقة منطقة
ربنا يوفقه وينحج المشروع ويكون حقيقة وليس خيال
تقبلي مروري
سلامي لاجمل واطيب ام هريرة.
لنقل ان لدينا مؤسسة ولديها مراسلين فى كل مكان يجب أن يكون هناك راس مال ومرتبات للمراسلين
بل وتحكم السلطات فى مثل تلك المواقع وحجبها عن المواطن العادى
وكيف سيصل المواطن العادى لمثل هذه المدونات ..وهل ستتجاوب السلطات مع مثل هذه المشاكل التى يطرحها المدونون؟
اسئلة كثيرة تدور وتحتاج إلى إجابة وتخطيط قبل المحاولة فى التنفييذ حتى لايضيع المجهود هباءاً..
وكان هناك أثناء إنتخابات مجلس الشعب المصرى الحالى شىء مماثل كسب إحترام الجميع ألاوهو وحدة الرصد الميدانى وكان له فى كل بقعة إنتخابية راصد يصور ويرصد الأخبار..
ولكن فكرة الأستاذ توفيق فكرة جميلة ومشروع ممتاز تحتاج رصد يومى لما يحدث حولنا .. ولكنها تحتاج إلى مجهود جبار وتكاتف الألاف ولكن فكرة الربح قد تكون بعيدة بعض الشىء..
فاروق بن النيل تعليقك حرك فيّ ذكريات قديمة.
أنا أيضا سبق لي المشاركة في مبادرة شبيهة بالتي ذكرت و حدث لها تقريبا نفس ما حدث لتجربتك.لكن ذلك الإخفاق لم يزدني إلا عزما و تصميما للعمل من أجل تجسيد الأفكار التي أؤمن بها.
و لعلمك أخي الكريم فهذا المشروع الذي أطرحه بين أيديكم اليوم عمره من عمر وجودي في عالم التدوين .أقول هذا لأبين لك بأني لا أنطلق من مجرد حماس عابر .
يمكنك أن تعاين تواريخ كتابة النصوص المرفوقة بالحوار و ستجد منها من كتب سنة 2008 و من كتب في 2009
بالنسبة للأشخاص الذين يتحمسون ثم ينسحبون نحن لا نملك أن نلوم مدون شعر أثناء مشاركته في مشروع ما بأنه لم يعد لديه الحماس للإستمرار ، لا نملك أن نلومه لأنه في النهاية هو غير مطالب بأن يستمر إلا و هو يشعر بالرغبة في الإستمرار .
أنا أتمنى أن نفتح الباب لكل من يريد أن يشارك دون أن ننوه لمسألة الإستمرار كشرط مسبق لأن الشخص الذي يعمل معنا لفترة محدودة ثم ينسحب لو قدر لهذا المشروع النجاح سيتذكر بأنه ساهم يوما في تنشيطه و سيفرح بذلك و بالتالي فنشاطه في الإنترنت لم يذهب سدا هذا بالإضافة إلى أنه سيترك مكانه لمدون لآخر..و يبقى المشروع هكذا يستقبل في كل مرة أشخاصا جدد و يغادره أخرون أما الذين يسجلون حظورهم بدون انقطاع فهؤلاء هم الذين يمكننا أن نعدهم أهل المشروع الحقيقيين
تعرف أخي ما يحمسني لإطلاق هذه المبادرة في هذا التوقيت بالذات ؟ ما يحمسني هو أن هوات التدوين و خاصة القدماء منهم أغلبهم جربوا الجري وراء مختلف المبادرات و المشاريع العامة و بالتالي فأغلب الذين يتحركون في حالة الركود التي تعرفها ساحة التدوين في الوقت الحالي إنما هم الذين يريدون فعلا القيام بشيئ إيجابي ، و عليه فإذا ما تمكنا من إطلاق هذه المبادرة بعدد من هؤلاء أنا أتوقع لها النجاح بإذن الله.
أخي فاروق شكرا على مساهمتك التي التمست فيها كثير من الصدق.
السلام عليكم ورحمه الله
وبركاته
الاخت وداد جزاكي الله
كل خير ونشكرك عليها
انت والاخ توفيق التلمساني
والاستاذ الفاضل فاروق
وفقكم الله
فكرة جديدة نتمنى لها التوفيق
اختك هبة
السلام عليكم
بداية أشكر توفيق على هذا الإطراء والشرح لفكرة التدوين المشترك ، و هي فكرة رائعة و أتمنى تحقيقها في أرض الميدان ، أما عن المدونة الجوارية فهي استنساخ لفكرة الاعلام الجواري بطريقة أخرى ، غير أن الاعلام الجواري لم ينجح تطبيقه في الاعلام الجزائري .
صراحة أفكار توفيق كانت أفكار عندي متناثرة ووجدت أن هناك من يفكر بايجابية مثل الآخ توفيق و كان تتويج الفكرة مدونة جوارية كانت مقدمتها حول الاعلام الجواري و يمكنكم الاطلاع عليها ، وانا من المهتمين بمشروع توفيق
مقال الفساد في تطور و اعلام في تقهقر
خالد بشار وليد صحفي و مدون
نجاة للصحافة الجادة
ربنا يوفقكم فكره حلوه وجميله انا احنا نعرف اخبار بلادنا بالتفصيل عن طريق المدونه وياريت يكون فيها الفايده للعالم العربي كله
تقبلي تحياتي
و ما نيل المطالب بالتمنى
و لكن تؤخذ الدنيا غلابا
فكرة اكثر من رائعة
واتمنى لكم التوفيق والسداد ...
شكرا لكل من تركة بصمته على الموضوع .شكرا جايدا العزيزي ،شكرا خواطري مع الحياة ،شكرا كارولين فارق ،شكرا هبة فاروق ،شكرا eng_semsem ، شكرا شكرا شقاوي.
دكتر إبراهيم شكرا على النصائح و الإرشادات القيمة التي نرجو الا تبخل علينا بالمزيد منها في المستقبل.شكرا جزيلا لك.
أستاذ خالد بشار شكرا على تدخلك الطيب.
أخي الكريم نحن نعلم خبرتك في الميدان و حبكم له لذلك فنحن نطمع أن يتسع وقتكم لتفيدنا ببعض مما لديكم.
مرة أخرى شكرا جزيلا لك.
السلام عليكم
طبعا أحيي جدا الأخ توفيق على إيجابيته البناءة، وعلى حماسته لمشروعه الضخم حقيقة..
ولي تساؤلان:
1- إذا أخذنا نموذجا مصغرا من الهدف الكبير، وهو على سبيل المثال محافظة مصرية مثل الجيزة، بافتراض أنه قد تكونت المدونات المطلوبة لمعظم مراكزها وأحيائها، فهذا فقط سينتج عنه عدد مخيف من المدونات ومن ثم التدوينات.. فهل هناك آليات واضحة لإدارة مثل هذا العدد والتنسيق بينه؟
2- هل يمكن بالفعل ضم قبل إدارة هذا العدد المتوقع من المدونين ذوي الاتجاهات والمشارب التي قد تختلف إلى درجة التضاد في منظومة واحدة؟ وحتى لو كانت منظومة خدمات إخبارية، فهذا لا ينفي حتمية وجود خط أو اتجاه فكري عام لها، هذا ما يوجد في كل مؤسسة صحفية...
أرجو أن تكون تساؤلاتي مما يثري الفكرة ..
تحياتي أختي لولوكات على المجهود الواضح.
دمتِ سالمة.
أشكرك أختى وأشكر الأستاذ توفيق على الموضوع
الفكرة ما شاء الله رائعة تشبه شبكه تصل الوطن كله عن طريق نشر الأخبار حال حدوثها وتحديثهاولكن المشكله هى هل سيترك الموقع أو المدونه ليبث كل الأخبار دون التعرض لضغوط أو مضايقات؟
تقبلوا تحياتى وبالتوفيق إن شاء الله
بوركت جهودكم الطيبة
المشروع ضخم وليس بالسهل يحتاج إلى مجهود كبير وعمل دوؤب ومتابعة وقبل كل هذا يحتاج إلى قناعة تامة وإيمان بالفكرة .
كل الشكر للأخت أم هريرة وللأخ توفيق
امنياتي بدوام التوفيق
دمتم بكل خيـــر
السلام عليكم ورحمة الله
اشكر كل من تابع معنا الفكرة وشارك بتعليق ورأى
أسال الله تعالى أن يوفقنا جميعا الى مافيه خير ان شاء الله
اتقدم بالتحية للاستاذ الكريم توفيق التلمسانى وأشكره شكر خاص لجهده المبذول و حرصه على كل تقدم و تطوير لبلادنا العربية
اتمنى من الله القدير ان يسدد خطانا جميعا ويرزقنا الرشاد
نصيحة خاصة لاصحاب الاراء الهدامة الذين لايرون الا نصف الكوب الفارغ /
أرجو مراجعة النقاش من اوله و تقرأو ما بين السطور ولا تتمسكوا بالقشور مدعين بذلك الصلاح والتقوى والهداية
ربما من نتهمهم بالتقصير والتراجع عن ماضى طيب يكونوا اصحاب تقوى ونية خالصة وعمل نافع اكثر بكثير ممن يتصيد الاخطاء للعباد
وأرجو ايضا ان يحسنوا الظن فى ديننا فربما كنا افضل بكثير من سابق عهدنا (والله اعلم بمن اتقى )ولنا هدف خاص لا تفقهوه انتم
اقول للجميع تقوى الله واجبة وحسن الظن بالناس افضل عند الله
جزاكم الله خيرا جميعا وبارك فى كل من ترك بصمته هنا
تحياتى وامنياتى الطيبة للجميع
دمتم بكل خير
بسم الله وبعد
بعدما عرفت رؤوس أقلام عن الموضوع
أختنا في الله أم هريرة يا علم يرفرف فوق رؤوس جميع المدونين لا تلقي بالا لهؤلاء الناس الذين لا شغل لهم إلا النقد السلبي ولا يعرفون آدابا للنقاش لذلك لا يحق لأي شخص التجريح ولا يحق له التطاول مهما كان الموضوع فهناك حدود يجب عدم تخطيها وهذه الحدود من المفترض أن يضعها الشخص لنفسه ليكسب احترام الآخرين ويبقى دائما في مكانه عاليه دائما الأسلوب الجميل واللبق والهادئ والخالي من التجريح في النقاش والتناصح يساعد أكثر على تقبل الرأي الآخر بصدر رحب
لا تقلقي أختنا في الله فكلنا معك من يقوم بالاهانات لا يهين إلا نفسه
طمنينا عليك
السلام عليكم
أختي أنت لم تقدمي موضوعا يستدعي أن تكون هناك حرب أو غيرها، الموضوع هو حوار، ومشروع تدويني من أحس أن له الرغبة بالإنضمام فمرحبا، ومن ليس عنده رغبة فإسأليه الدعاء. مشكلة أصحاب الأفكار الهدامة هي أنهم ينظرون للأشياء من منظورهم فقط من زاوية واحدة فقط، أما الذين يؤولون المعنى ويقتصرون فقط على مبدأ سوء الظن ويخلقون فكرة لا يراها إلا هم، فأنا أتأسف لعقلياتهم.
في النهاية أقول ان الأمر لا يستدعي كل هذا الأمر.
وهانا الله جميعا.
أخوك: أ.ح.د
السلام عليكم ورحمة الله
اخى الفاضل ابو مجاهد الرنتيسى والاخ الفاضل أ.ح.د
اشكركم لتعاطفكم وتفهمكم الطيب بارك الله فيكم
كذلك اشكر كل من وجه لى نصيحة بنية طيبة ربما يقصد بها خير وخانه تقديره فى صياغة الكلمات اقول له اشكرك ايضا وسوف اعمل بما فيها من خير لكن ياريت يكون اسلوب النصح افضل ويحمل شىء من احسان الظن
غفر الله لنا جميعا
اشكرك اخى مازن واشكرك اخى ا. ح. د
[url=http://CHRONICALLYBENCHED.com/?p=75]free games online[/url]
إرسال تعليق